نصال احمديه وجدت ضالتها بعدوّ جديد(الجرس)!! ££

يبدو أن نضال الأحمديه لا تستطيع العيش دون أعداء جدد !!!!!!!!!!

كتبت جريدة القبس....
انتهاء شهر العسل بين الطرفين
انفجار الأزمة بين نضال وقناة الجرس

نضال الأحمدية
بيروت - إيمان إبراهيم:
يبدو أن الازمة بين الاعلامية نضال الاحمدية وتلفزيون «الجرس» مهددة بالانفجار، وظهور الخلاف الى العلن، بعد ان كانت الزميلة حريصة طوال الاشهر الماضية على مغازلة القناة ولو على مضض، مؤكدة أن استقالتها من القناة جاءت بناءً على رغبتها هي وأن لا خلاف مع القيمين عليها.
فقد فوجىء متابعو القناة التي أسستها الاحمدية قبل ثلاث سنوات قبل ان تقرر هجرها منذ سنتين، بشتمها على الهواء مباشرة من قبل بعض المذيعين الذين تولت هي تدريبهم، وفي اتصال معها، رفضت نضال التعليق على القضية قائلة: «هل يعقل أن أنزل إلى مستوى الرد على أولاد صغار»؟ وتساءلت نضال بدهشة «أين مديرهم الذي فوّضته صلاحيات أن يراقب ما يبث على الهواء؟ هل يعقل أن يسمح للمحطة بالانحدار إلى هذا المستوى؟ عموماً انا سأرد من خلال القضاء ولن اقبل بأقل من السجن».
ورفضت الأحمدية الحديث عن الموضوع الذي يبدو أنه أصبح بيد القضاء، إذ علمت «القبس» أن الزميلة تنوي رفع دعوى قضائية ضد المحطة التي سمحت لمذيعيها بشتمها على الهواء، وأنها تعتبر ان الدافع هو رفضها المحاولات الدؤوبة التي يقوم بها البعض لإعادتها الى القناة التي حملت اسم مجلتها وكبرت بجهدها وتعبها.
خلاف حاد
وقد أكدت مصادر مقربة من المحطة، أن هذه الاخيرة ستخسر اسمها قريباً، بعد أن طالبت الاحمدية باسترداده، خصوصاً أنها لا تزال إلى هذه اللحظة في منصبها كمدير عام مفوض بالتوقيع منفردة، ومفوضة بكل ما يبث على الهواء، لأن الجمعية العمومية لم تنعقد لبت موضوع الاستقالة بعد، بسبب خلاف حاد بين الشركاء، ودخول طرف جديد إلى المحطة بقوة السياسة، وهو لا يملك أيا من الاسهم التي لا تزال الاحمدية تملك عشرة في المائة منها.
مصادر مقربة من الاعلامية نضال الاحمدية اكدت لـ«القبس»، انها ليست المرة الاولى التي تشتم فيها في المحطة، وانها تعرضت للشتم سابقاً من قبل المقدم جو معلوف صاحب برنامج «عندما يفتح الملف».
جو معلوف: نضال تبرأت مني
وفي اتصال معه، أكد جو أنه لم يشتم نضال، لكنه عاتب عليها لأنه لطالما وقف إلى جانبها بينما تبرأت هي من برنامجه، وقالت امام القضاء ان لا علاقة لها بالحلقات وانها كانت تكتفي بالموافقة على العناوين العريضة، في الدعوى التي رفعتها الفنانة هيفاء وهبي ضد جو، الامر الذي اعتبره شهادة له قائلاً «تبرؤ السيدة نضال يثبت أن البرنامج نجح بفضلي انا وليس بفضل احد، وهذا ما قلته حرفياً في البرنامج، ولم اشتم الاعلامية الكبيرة على الرغم من عدم وقوفها الى جانبي، والسبب يعود ربما الى غضبها مني ورغبتها في مغادرتي القناة بعد استقالتها».
وأكد جو معلوف أنه يقدر نضال الاحمدية كإعلامية، وكإنسانة ومكانتها لا تزال محفوظة في قلبه وهي نتاج سنوات من العشرة.
نضال وكارول وهجوم مضاد
الحرب غير المعلنة بين الاحمدية و«الجرس» المحطة، انعكست على علاقة الفنانين بالشاشة التي على الرغم من جماهيريتها، لم تصبح سيدة قرار في الوسط الاعلامي أسوة بمجلة «الجرس»، التي يحسب لها الفنانون ألف حساب، بدليل التوضيح الذي وردنا من مكتب الفنانة كارول سماحة دون أن تذكر فيه اسم البرنامج ولا المحطة، في اشارة الى برنامج «فان كلوب» الذي استضاف نادي معجبي الفنانة قبل اسبوع، وفي ختامه أوضح مقدمه رامي زين الدين اسباب خلافه مع الاعلامية نضال الاحمدية، الامر الذي نأت كارول بنفسها عنه، مستبقة حرباً مع مجلة «الجرس» في حال دخلت هي طرفاً في النزاع، ومما جاء في البيان:
بعد تخصيص إحدى الشاشات التلفزيونية حلقة لنادي معجبي الفنانة كارول سماحة حيث تمت استضافة مجموعة من أفراد النادي للتحدث عن علاقتهم بنجمتهم التي أكثر ما ميزها علاقة الصداقة التي تجمع الأعضاء إنسانياً والتي تخطت شاشة الكمبيوتر وتخطت المسافات التي تفصل بلادا عن آخرى.
تم الاتصال خلال الحلقة بالنجمة كارول سماحة التي صادف عيد مولدها فشاركت في الحلقة من خلال مداخلة من مصر حيث كانت تحيي حفلة في شرم الشيخ. شكرت كارول في مداخلتها نادي معجبيها على تواصلهم الجميل والمثقف.
يذكر أن مقدم البرنامج ختم الحلقة مع ضيوفه ومن ثم سجل موقفا خاصاً تجاه الإعلامية نضال الأحمدية لا ندخل في تفاصيله. فالمكتب الخاص للفنانة سماحة يوضح أن تخصيص حلقة لكارول عبر تلك الشاشة لا يشكل تبنيا لأي موقف ولا دعما لأي مؤسسة إعلامية ضد مؤسسة أخرى خصوصا ان علاقتنا كمكتب إعلامي لطالما كانت على مسافة واحدة مع جميع الزملاء الإعلاميين. كما أن علاقتنا بالأستاذة نضال الأحمدية ميزها احترام كبير يعود الى بداية كارول سماحة الفنية إن من خلال أعمالها التلفزيونية أو المسرحية والغنائية. فهي كانت من الداعمين الأساسيين لمسيرتها حيث انتقدت بحرفية من خلال قلمها ونوهت بموضوعية بكل إطلالة لكارول».
رد البرنامج
المذيع الشاب رامي زين الدين أبدى عتبه الشديد على كارول سماحة، معتبراً ان بيانها هو بمنزلة الاهانة، خصوصاً انها تجاهلت ذكر البرنامج والمحطة التي كرمتها واستضافت جمهورها، كما سبق لها ان كرمت كبار الفنانين.
وأوضح رامي ان ثمة حرباً تشن عليه، وان ثمة من يمنع نادي معجبي اي ضيف يقرر استضافته من الحضور الى الاستديو في اللحظات الاخيرة، موضحاً ان اعضاء نادي معجبي الفنانة نجوى كرم اعتذروا عن الحضور الى البرنامج في اللحظات الاخيرة، لأن احدهم وعدهم بزيارة الى منزل نجوى في وقت بث البرنامج، ما اضطره الى التصرف بسرعة لاحضار بعض اعضاء النادي خلال ساعتين، كما اكد ان ثمة من منع الفنان عاصي الحلاني من الحضور، وانه تلقى رسالة عاصي قبل ساعة من البرنامج، في اشارة الى ضغط الاحمدية على عاصي لمنعه من الحضور، خصوصاً ان ثمة صداقة عميقة تربطه بها.
وفي اتصال معه، نفى الفنان عاصي الحلاني ان تكون نضال قد اتصلت به لمنعه من الحلول ضيفاً عبر قناة الجرس، مؤكداً ان نضال ارفع من أن تحشر الفنانين في خلافاتها مع المحطة، وانه هو شخصياً يقرر اين وكيف ومتى يطل اعلامياً، موضحاً أن وقته لا يسمح له حالياً بتسجيل حلقة تلفزيونية.
خلاف حول صورة
وفي اتصال مع الاعلامية جومانة بوعيد، أكدت هذه الاخيرة انها طلبت من مجلة «الجرس» ارسال مصورها لتصوير الزيارة، غير ان الاحمدية رفضت لأنها في العادة لا ترسل مصوراً الى فنان دون ابلاغه، وان ابلاغ نجوى بالواقعة يعني افساد المفاجأة.
من جهته، نفى رامي ان يكون قد شتم الاعلامية نضال الاحمدية، موضحاً ان الخلاف بدأ مع التقاطه صوراً للفنانة هيفاء وهبي من كاميرته الخاصة لتلفزيون «الجرس»، الذي اطلت عبر شاشته للمرة الاولى بعد حرب استمرت ضدها ثلاث سنوات، وقال رامي انه فوجىء بنشر الصور في مجلة الجرس، متهماً احدهم بتسريبها الى المجلة، التي كتبت في تعليق على الصور «هيفاء تحيي كاميرا الجرس»، ما اثار حفيظة الفنانة التي اتصلت بالمحطة معاتبة، لأن الصور نشرت في المجلة التي تعتبرها عدوتها الاولى حسب تصريح رامي.
وقال رامي ان ثمة من سرق الصور من الكمبيوتر الخاص به وسربها الى «الجرس»، نافياً ان يكون قد اتهم مجلة «الجرس» بالسرقة.
واوضح رامي انه قام بتبرير نفسه في برنامج «جرسيات» بعد عتاب هيفاء التي اعتبرت ان المحطة خدعتها، فأوضح أن ثمة من سرق الصور وسربها الى المجلة، ليفاجىء بكم من الرسائل الغاضبة تصله عبر الفايسبوك من قراء يدافعون عن الاحمدية، فسارع الى الدفاع عن نفسه من خلال برنامجه، الذي ختمه بمداخلة اعتبر فيها ان لا فضل للاحمدية عليه، وانها لم تؤمن به يوماً كمقدم برامج، على الرغم من تقديمه برنامجين تحت ادارتها، مؤكدا انه لم يشتم الاحمدية لأن علاقته الشخصية بها متينة وان كان ثمة خلاف مهني بينهما.

«الجرس»: الصور سربت إلينا لتوريطنا

في اتصال معها، اكدت مديرة تحرير مجلة «الجرس»، ان الصور

وصلتهم من خلال البريد الالكتروني، من عنوان ادعى انه لهيفاء وهبي، فقامت المجلة بنشرها اكراماً لزوج هيفاء الذي تجله الاحمدية وتقدره رغم خلافها مع زوجته، ليفاجأوا في اليوم التالي باتهامهم بالسرقة، واكدت ديانا ان المجلة توقفت عن نشر اي صورة ما لم تكن موثوقة المصدر.
عن القبس

انا ممكن افهم المذيعين الباقين بالجرس لسه موجودين بالمجله ويعطيكي العافيه اختي نفسي عزيزه

شكرا على الموضوع نفسي عزيزه
وعلى حسب معلوماتي اغلب المذيعين لا يعملوا حاليا بالمجله

يسلموووووووووووووووووووا

يسلمووووووووووووووووووووووا